تعتبر ظاهرة عمالة الأطفال من الظواهر الواسعة الإنتشار فى المجتمع المصرى وذلك تزامناً مع ارتفاع مستوى الفقر مما يضطر بعض الأسر الفقيرة على إجبار اطفالهم على ترك التعليم و العمل فى أعمال شاقة غير مناسبة تماماً لعمرهم، وقد يبدأ الطفل فى العمل من سن السادسة.
هو العمل الذى يهدد سلامة الطفل الجسدية والنفسية وبالإضافة إلى خسف أجورهم و يمنعه من ممارسة حياته الطبيعية كطفل وحرمانه من حقه في التعليم و الرفاهية التى يتمتع بها أقرانه و من هم في سنه.
تتعدد الأسباب ولكن أهمهم:
فقد يعمل الطفل بجانب دراسته فى أعمال تناسب عمره و قدراته وتكون هدفها زيادة وعيه و تنمية إبداعه و تحمل المسئولية من الصغر.
في العالم: نحو ١٥٢ مليون طفل في عمر يتراوح بين (٥-١٧) منهم ٧٣ مليون يمارسون الأعمال الخطرة.
في مصر: قد ذُكر فى بيان الجهاز القومي للتعبئة العامة والإحصاء أن عددهم مليون و٥٩٤ ألف من الفئة العمرية (١٢-١٧)سنة وتنتشر في الريف والأماكن العشوائية أكثر من المدن.
من أمثلة الأماكن التي ينتشر فيها ظاهرة تشغيل الأطفال بكثرة:- عزبة أبو قرن
ويروج له العديد من دول العالم وكل سنة يتم مناقشة موضوع عن تشغيل الأطفال فعلى سبيل المثال وليس الحصر :
وهو في تطور مستمر.
اضغط هنا إذا أردت قراءة مقالات أخرى ويمكنك معرفة المزيد عن فاعليات علشانك يا بلدي جامعة عين شمس من هنا
لكل منا تصوره للمستقبل فهو أمر يشغل الجميع في ظل التغيرات التي تحدث في العالم من حولنا، لذلك في هذا المقال نحاول الإجابة عن تساؤل “كيف هو المستقبل في ظل تطبيق أهداف التنمية المستدامة؟”
أصبح أشخاص أكثر اليوم مدركين لمدي تغير العالم وتأثره بمفهوم التنمية المستدامة والهدف منها، وذلك لنجاح عدة خطط سابقة. ولعل أبرز الخطط هي تلك التي أطلقت في 2015 حيث أقرت الأمم المتحدة الأهداف ال17 للتنمية المستدامة حيث البيئة عامل أساسي يمكنك قراءة المزيد من مقالاتنا من هنا.
المزيد
يتردد كثيراً مصطلح التنمية المستدامة في مختلف المجالات؛ لكن ما هي التنمية المستدامة وما الهدف منها؟
في ثمانينيات القرن العشرين تزايدت المشكلات المجتمعية والعالمية والبيئية في مختلف أنحاء العالم. مشكلات تعد كوارث حقيقية. حيث انتشار الأمراض وتدهور حال المناخ وزيادة عدد السكان بالإضافة إلي زيادة الفواصل غير العادلة بين طبقات المجتمعات المختلفة. مما جعل الخطط المستقبلية مقالات ذات صلة: المستقبل والتنمية المستدامة – 5 طرق لحياة أكثر استدامة.
المزيد